إذا كنت طالب إعلام بشكل خاص، أو مجال تطبيقي بشكل عام، أو طالب بشكل أشمل، تسأل دائمًا ماذا أفعل بعد التخرج؟ من أين أبدأ؟

يعمل صحفيًا، ومنتجًا للمحتوى التلفزيوني، ومدربًا إعلاميًا ومستشارًا للتخطيط الإعلامي. مارس الأشكال الصحفية المختلفة، ورأس تحرير عدداً من البرامج الحوارية المتميزة، وعمل مدربًا لصالح مؤسسات إعلامية وأكاديمية دولية وإقليمية ومحلية، وقدم خططًا إعلامية لمشروعات دولية تم تنفيذها على أرض مصر.
إذا كنت طالب إعلام بشكل خاص، أو مجال تطبيقي بشكل عام، أو طالب بشكل أشمل، تسأل دائمًا ماذا أفعل بعد التخرج؟ من أين أبدأ؟
من منا لا يبحث عن فرص تدريب في مجاله، النزوع إلى التطور فطرة بشرية، ومع التسارع في التطورات التكنولوجية أصبحنا أكثر ميلاً للتطور، وأصبحت القراءة والحصول على التدريبات أمر حتمي حتى نكون ( Up To Date)، لكن ما الذي يجعل تدريب مفيد لك وآخر لا جدوى منه؟
أصبح عاديًا أن تجد خريج حديث، يتم وضع اسمه كمدرب، مصحوبًا بلقب يبهرك، مثل “رئيس قسم التحرير في مجلة أو موقع ما”، والمعتمد من “المنظمة الأمريكية للتدريب”
بسبب قلة التدريبات المهنية التي تتواجد في سوق العمل، يضطر بعض الشباب في الكثير من الأحيان، بقبول فرص تدريب غير مدفوعة الأجر، تحت ضغط اكتساب الخبرة
نريد استخدام ملفات تعريف الارتباط التحليلية المخصصة لمساعدتنا على تحسين موقعنا. اقرأ المزيد في بيان ملفات تعريف الارتباط