هناك حكمة شهيرة تقول “أن البرق لا يضرب نفس المكان مرتين”، وهي تعني أنه لا يمكن أن تتكرر التجربة بحذافيرها، وبغض النظر عن أن الدراسات العلمية أثبتت أنه يمكن أن يضرب البرق نفس المكان مرتين، لكن يبقى الغرض من الحكمة قائماً، وهوأن تعمل في نفس المكان للمرة الثانية لا يعني أنك ستعيد تجربتك الأولى كما كانت من قبل .
مع بداية عام جديد ..يختار كثيرون أن ينتقلوا إلى أماكن عمل جديدة وسط حالة من الترقب وربما القلق أحيانًا، ولإن الانطباعات الأولى تدوم، فمن المهم أن يكون الانطباع عنك من مديرك وزملائك في العمل الجديد هو انطباع جيد.
غالباً ما يكون بداية عام جديد وقتاً مثالياً لطى صفحة والبحث عن بداية جديدة لحياتك ،لهذا يتخذ أغلب الناس في هذا الوقت قراراتهم بالتغيير ووضع الأهداف الكبرى؛ ولكن هناك القليل ممن يسعون فعلياً بتحقيق هذه الأهداف ،فى حين تظل خطط البعض الأخر وأحلامهم حبيسة أدراجهم أو عقولهم، ومن خلال هذا المقال سنتعرف معاً على أفضل استراتيجيات التخطيط للعام الجديد.
التعاون ومشاركة خبرتك وخلق أجواء إيجابية من أهم صفات الشخص الناجح الواثق في قدراته، ومعرفة حقوقك وواجباتك تجاه الاخرين من والتحلي بالأخلاق معهم والسمعة الجيدة.
تعرض الكثير من زملاء العمل إلى بعض الحقد أو الكراهية وربما “النفسنة” من أحد زملاء العمل الذي قد يرغب/ون بتنحيته من العمل لأي سبب ويكون عليه مواجهه قدر من الظلم بمفرده.
قد تضعنا الحياة في مواقف مزعجة مثل أن يكون شريك حياتك السابق يعمل معك في مقر العمل، في هذه الناحية سيكون الأمر محرجًا للغاية ومليء بالتردد والغضب وربما الرغبة في ترك المكان. نصائح عملية وواضحة لتتخطي هذه المحنة.
هذا العام سيكون مختلفًا وأنني سأحقق فيه كل أحلامي، ولكن هذا لا يحدث، فلماذا نخفق أحيانًا
يوم “الفلانتين” مناسبة يتحدث عنها الجميع حتى العُزاب ويتهادى فيها المُحبون، ولكن إلى أي مدى يمكن الاحتفال بهذه المناسبة في العمل؟
ضغوط العمل النفسية.. من منا لم يعانِ منها؟ المقال يقدم وصفة للتخلص من ضغوط العمل النفسية أو على الأفل تخفيف حدتها