أهم المواقع والتطبيقات البديلة التي تعتمد على إنتاج تصميمات مرئية كالعروض التقديمية والفيديوهات التوضيحية والانفوجراف وما إلى ذلك بشكل سهل ومجاني.

أهم المواقع والتطبيقات البديلة التي تعتمد على إنتاج تصميمات مرئية كالعروض التقديمية والفيديوهات التوضيحية والانفوجراف وما إلى ذلك بشكل سهل ومجاني.
لا تكمن أهمية التطوع فى فوائده للمجتمع من خلال المشاركة فى أنشطة الجمعيات الخيرية أو المؤسسات المجتمعية، ولكن يعد التطوع أحد أهم الأسباب التي تساهم في تحسين الصحة النفسية والذهنية للفرد، وهي من الأسباب التي تشجعك أكثر على اتخاذ قرار التطوع.
تكمن أهمية التطوع في المرحلة الجامعية في أنها تعطي خبرة الاحتكاك بالحياة العملية وتأهيل الطلاب لسوق العمل فيها بعد وتعزيز سيرهم الذاتية، وهذا أيضًا بجانب الأثر الإنساني للعمل التطوعي بشكل عام في نفسية المتطوع، فإليك أبرز الأنشطة التطوعية بالجامعات.
حالة من الحيرة وأحيانا الشعور بالذنب تعيشها تقريباً كل الأمهات العاملات مابي بين تحقيقها التوازن بين العمل والاهتمام بمسيرتها المهنية وتطويرها وبين الحفاظ على الحالة النفسية لأطفالها واشعارهم دائماً بأهميتهم لديها، وإنه لا شئ في حياتها أكثر أهمية منهم.
حالة التفاهم والانسجام بينك وبين صديقك المقرب قد تدفع البعض للتفكير فيما هو أبعد من جلسات القهوة والحديث عن مباريات كرة القدم، فكلاكما يريد التخلص من الوظيفة الثابتة وبدء البيزنس الخاص به ، فلماذا لا تستغلا العلاقة الطويلة والتفاهم فى انجاح عمل مشترك يعود عليكما بالثراء، فى الحقيقة وقع العديد من الأصدقاء في فخ التصورات الوردية عن الشراكة في الأعمال الخاصة وكانت النتيجة على عكس المتوقع تماما ًحتى أدت فى بعض الاحيان إلى خسارة الأصدقا
كثير من قصص الحب بدأت في مكان العمل، فبقليل من التفكير ستجد أن أكثر وقت يقضيه أى شخص في عمله، وعندما تعمل مع شريك حياتك أو حبيبك أو حبيبتك فى مكان عمل واحد ربما يكون شئ ممتع وجميل أن تقضى وقت أطول مع من تحب، ولكن فى أحيان أخرى تحدث أشياء ربما لو تعرضت لها فربما ستفكر ألف مرة قبل أن تعمل مع شريك حياتك فى نفس مكان العمل منها 5 أسباب سنتحدث عنها فى هذا المقال.
هناك حكمة شهيرة تقول “أن البرق لا يضرب نفس المكان مرتين”، وهي تعني أنه لا يمكن أن تتكرر التجربة بحذافيرها، وبغض النظر عن أن الدراسات العلمية أثبتت أنه يمكن أن يضرب البرق نفس المكان مرتين، لكن يبقى الغرض من الحكمة قائماً، وهوأن تعمل في نفس المكان للمرة الثانية لا يعني أنك ستعيد تجربتك الأولى كما كانت من قبل .
هناك منطقة وسطى بين الاستقرار في مكان عملك وبين أن تكون شخص يتنقل كثيراً، فالبقاء في مكان واحد لمدة طويلة يتحول مع مرور الوقت لمنطقة راحة لا إبداع فيها ،كما أن التنقل السريع لا يعطيك الفرصة لتكوين خبرات كافية، وبين المنطقتين هناك أسباب كثيرة قد تدفعك للبحث عن عمل جديد، لكن يبقى السؤال ما هي الأسباب التي تحدد على أساسها إذا كنت ستقبل العرض الوظيفى المقدم لك أم لا.
مع بداية عام جديد ..يختار كثيرون أن ينتقلوا إلى أماكن عمل جديدة وسط حالة من الترقب وربما القلق أحيانًا، ولإن الانطباعات الأولى تدوم، فمن المهم أن يكون الانطباع عنك من مديرك وزملائك في العمل الجديد هو انطباع جيد.