من منا لم يسمع مديره أو زميله في العمل يطالبه بأفكار إبداعية وخارج الصندوق، وعادة ما نسمع ذلك في الاجتماعات التي يتم فيها مناقشة الخطط المستقبلية

من منا لم يسمع مديره أو زميله في العمل يطالبه بأفكار إبداعية وخارج الصندوق، وعادة ما نسمع ذلك في الاجتماعات التي يتم فيها مناقشة الخطط المستقبلية
ما بين فترة وأخرى ولأسباب متعددة قد نشعر أننا فقدنا الحافز، ولا يوجد أي دافع لدينا للذهاب للعمل أو تحقيق أي إنجاز في أي مهمة
سواء كنت طالب أو خريج أو موظف أو صاحب عمل أو حتى ربة منزل تستطيع الاستفادة من وقت المواصلات خصوصاً في المدن المزدحمة
تشعر أحياناً أنك مثل حصان أسود يجري إلى الأمام بكل سرعة وقوة إلى أن تتوقف فجأة وتسأل نفسك، أين أنا؟ ما الذي أفعله؟ لماذا أجري؟ ما الذي أريد أن أصل له؟
نقضي عقدين كاملين في التعليم، قبل أن نتلمس خطواتنا الأولى في سوق العمل، ما أن نعمل ندرك أننا لم نكن على درجة كافية من الاستعداد
تخرّج صديق لي من الجامعة وبعدها بأقل من شهر عمل في مؤسسة تنموية كمدير مشروع، ليس محاسب بالمشروع ولا منسق أو مُيسّر ولا حتى مُشرف، بل هو مُدير المشروع
كانت لي تجربة قاسية في بداية المرحلة الجامعة، فبعدما جاءت نتيجة التنسيق معلنة ترشحي لكلية الألسن شعرت أن مستقبلي قد تم تأمينه
عاد أحمد من المدرسة، وهو في السادسة عشر من عمره، ليجد ابن عمه الشاب كريم ضيفًا عندهم فرحّب به بحفاوة كبيرة، فتلك كانت أول مرة يزورهم كريم بعد الحادث
اختبار طريف عن الجامعة والقرارت الخاصة بها