عندما نتحدث عن التحرش، فالقوانين ليست منصفة دائماً، والناجيات لسن بمأمن ليقاومن كل ذلك بمفردهن، ولكن ماذا لو كانت الجريمة مختلفة هذه المرة، وكنت أنت الشاهد/ة على حادثة تحرش بزميلة أو أي شخص في مقر عملك؟
فى شهر مارس” شهر المرأة بامتياز” نرشح لكى 3 روايات مهمة تحكي عن نساء استطعن تحدى ظروفهن الصعبة ورسمن طريقهن الخاص في الحياة،بالطبع الرحلة لم تكن سهلة ولكنها كانت تستحق المحاولة، وكانت تجاربهن تستحق أن يتم كتابتها وأن تنتقل عبر السنوات لتكون ملهمة لنساء أخريات.
أن تكون مرتاح فى مكان العمل أمر اً ضرورياً وليست فيه رفاهية، ليس فقط لأن الراحة فىى العمل عامل أساسى لتحقيق أفضل إنتاجية، ولكن أيضاً لتحقيق التوازن لحياتك بشكل عام .
قد تضعنا الحياة في مواقف مزعجة كأن يكون شريك حياتك السابق/ خطيبك السابق/ أو حتى حبيبك السابق معك في نفس مكان عملك. فأليك هذه النصائح
لا يوجد رقم معين للراتب الذى يكفي جميع الاحتياجات، لإن الحقيقة أن الاحتياجات متغيرة بطبيعة الراتب، وليس العكس، لكن هناك طريقة شهيرة في التعامل مع الراتب تعرف بـ 50-30-20، وهى طريقة فعالة ومجربة وأغلب من التزم بها شعر بفرق كبير في ميزانيته فى نهاية الشهر.
هناك حكمة شهيرة تقول “أن البرق لا يضرب نفس المكان مرتين”، وهي تعني أنه لا يمكن أن تتكرر التجربة بحذافيرها، وبغض النظر عن أن الدراسات العلمية أثبتت أنه يمكن أن يضرب البرق نفس المكان مرتين، لكن يبقى الغرض من الحكمة قائماً، وهوأن تعمل في نفس المكان للمرة الثانية لا يعني أنك ستعيد تجربتك الأولى كما كانت من قبل .
التسويق لمهاراتك بحرفية مهارة مهمة جداً ،ولكنها ليست بهذه السهولة، فهناك فارق كبير بين أن تكون شخص “بيعمل شو ” وشخص يستطيع أن يسوق لنفسه ولمهاراته باحترافية.فقد تكون شخص متميز و “شاطر” جداً فى عملك، ولكن تغفل كيف تسوق لنفسك “بحرفنة”، أو تعتقد أن الاجتهاد فى العمل هو سيضمن لك أن يراك الأخرون وأن تحصل على التقدير الذى تستحقه أو الفرصة التى تستحقها.
عندما نتحدث عن مفهوم العنف ضد النساء أول ما يبدر إلى أذهاننا هو الضرب والأذي الجسدي الواضح والذي ربما قد يسبب عاهة حتى نعتبره عنفًا حقيقياً، ولكن في الحقيقة رغم شيوع هذا النوع من العنف، إلا أنه ليس العنف الوحيد الذي تتعرض له النساء. فقد لا تتعرض المرأة للضرب أو يبدو على جسدها آثار لخدوش، ولكن هذا لا يعني أنها لا تتعرض للعنف.
منذ وقت قصير .. كان لدي مقابلة عمل لوظيفة أحلامي؛ قفزت من الفرحة حين وصلنى رد صاحب العمل وأبلغوني بموعد المقابلة أون لاين ، وقتها عكفت على الاستعداد؛ وجهزت نفسي جيدًا ،وأعددت مسبقًا كل الكلام الذي سأقوله ولكن لم تجر الأمور كما خططت لها.
في بعض الأحيان لا أشعر أن الهدوء هو المطلوب دومــًا أثناء الكتابة أو عملية التخطيط، بل العكس، أجد أنني أحتاج لموسيقى وأغانٍ قد تتسم بالجنون أو الفوضى لإنجاز المهام اليومية. لذا لا تتعجبوا إن وجدتم أنواعــًا موسيقية تبدو متطرفة بالنسبة لمزاج العمل اليومي.