لكل إنسان احتياجات ورغبات يسعى إلى تلبيتها وإشباعها، وفي ظل الارتفاع المتكرر للأسعار، ربما لا يكفي مصدر دخل واحد لتلبية احتياجاتك الأساسية، فإذا كنت تبحث عن مصدر دخل إضافي دون أن تضطر إلى الاستقالة من وظيفتك.

لكل إنسان احتياجات ورغبات يسعى إلى تلبيتها وإشباعها، وفي ظل الارتفاع المتكرر للأسعار، ربما لا يكفي مصدر دخل واحد لتلبية احتياجاتك الأساسية، فإذا كنت تبحث عن مصدر دخل إضافي دون أن تضطر إلى الاستقالة من وظيفتك.
التطوع يظل هو الخيار الأنسب لمن يريد أن ينغمس في الحياة الإجتماعية أو لمن يسعى لاكتساب مهارة حياتية وعملية جديدة،كما يحقق لك أول خٌطوة في حياتك المهنية إذا كنت تريد بسهولة، والبعض يٌفضل السفر التطوعي ليتعرف على ثقافات جديدة والبعض الآخر يبحث المنظمات العالمية التي تقبل متطوعين قد ظهر في الآونة الأخيرة التطوع عن بعد ” أونلاين “.
حالة من الحيرة وأحيانا الشعور بالذنب تعيشها تقريباً كل الأمهات العاملات مابي بين تحقيقها التوازن بين العمل والاهتمام بمسيرتها المهنية وتطويرها وبين الحفاظ على الحالة النفسية لأطفالها واشعارهم دائماً بأهميتهم لديها، وإنه لا شئ في حياتها أكثر أهمية منهم.
“السنجل ماميز ” أصبحن يمثلن فئة ليست قليلة من الأمهات بل وأصبحن نسبة لا يستهان بها فى المجتمع ،ووسط ضغوطات الحياة تتزايد عليهم المسئولية كأب وأم للأسرة ، والسنجل مامى ببساطة هى الأم التى تقوم بتربية أطفالها بمفردها سواء كانت مُطلقة أو أرملة أو لأي سبب آخر مثل سفر الزوج، وبالرغم من كون الأمومة عملية شاقة خاصةً إن كانت الأم تعمل فتكون المهمة أصعب.
“مبروك المدام حامل ” ..الحمل هى أحد أسعد الأمور التي تنتظرها الكثير من النساء بشكل عام، ومعها تبدأ أيضاً رحلة التعب الجسدي والاستعداد لاستقبال تغييرات كبيرة في الحياة. وعندما تكونين امرأة عاملة تزداد الأمور إرهاقًا.
تعاني النساء من مشاكل كثيرة في التوظيف،أولها عدم توافر فرص كافية، أو عدم توافر نفس الفرص بعدالة بين الجنسين ،أو عدم قبول المرأة في وظائف بعينها إن كانت متزوجة أو أمًا، وغيرها من الأمور ،إضافة إلى عدم توفر بيئة عمل جيدة أو مرتبات عادلة
منذ وقت قصير .. كان لدي مقابلة عمل لوظيفة أحلامي؛ قفزت من الفرحة حين وصلنى رد صاحب العمل وأبلغوني بموعد المقابلة أون لاين ، وقتها عكفت على الاستعداد؛ وجهزت نفسي جيدًا ،وأعددت مسبقًا كل الكلام الذي سأقوله ولكن لم تجر الأمور كما خططت لها.
حين تعمل في وظيفة نظامية من المكتب فأنت تستيقظ كل يوم صباحًا؛ تأخذ حمامًا دافئًا ثم ترتدي ملابسك وتنزل إلى الشارع لتقابل الكثير من الناس، وفي مقر عملك قد تعقد بعض الصداقات، وهذا لا يحدث بالنسبة للعمال المستقلين.
في النهاية ربما علينا أن ندرك أن التحرك نحو أسبوع عمل أقصر بشكل تدريجي جنبًا إلى جنب مع الجهود المبذولة لتعزيز مستويات الأجور في جميع قطاعات الاقتصاد سوف يؤثر على المجتمع كله بشكل إيجابي.