تخرّج صديق لي من الجامعة وبعدها بأقل من شهر عمل في مؤسسة تنموية كمدير مشروع، ليس محاسب بالمشروع ولا منسق أو مُيسّر ولا حتى مُشرف، بل هو مُدير المشروع

كيفية اختيار مجال الدراسة الأنسب لي
تخرّج صديق لي من الجامعة وبعدها بأقل من شهر عمل في مؤسسة تنموية كمدير مشروع، ليس محاسب بالمشروع ولا منسق أو مُيسّر ولا حتى مُشرف، بل هو مُدير المشروع
كانت لي تجربة قاسية في بداية المرحلة الجامعة، فبعدما جاءت نتيجة التنسيق معلنة ترشحي لكلية الألسن شعرت أن مستقبلي قد تم تأمينه
اختبار طريف عن الجامعة والقرارت الخاصة بها
كنت مثلك في الثانوية العامة، تراني أمي ضابطًا لتحقيق وصية أبي رحمه الله، يراني آخر طبيب أو مهندس مع أني شعبة أدبية، أنا أريد أن أكون مفاوض دولي
عادة ما يقع طلاب الثانوية العامة في حيرة كبيرة بعد اجتياز تلك المرحلة ومواجهة مكتب التنسيق أو عند اختيار الكلية
إذا سألنا أي شخص عن أكثر الفترات التي تجلب الضغط النفسي وتمتلئ بالصعوبات، فبالطبع سيقول أنها فترة الدراسة والمذاكرة، يجد معظم الناس أنه من الصعب الوصول إلى التفوق
ثلاث محطات رئيسية يجب استطلاعها قبل أن تقرر مجال دراستك ومهنتك، قل لي ما هي مهاراتك وشغفك وقيمك، أقول لك من أنت”.
الدورات الإلكترونية أصبحت من أهم البدائل التعليمية المعترف بها على مستوى العالم، ولكن تلك الطريقة في التعلم لها مميزاتها، ولها عيوبها أيضًا من السهل تفاديها ببعض الحيل