اصطناع النجاح.. أنت تحاكي وتدعي وتصطنع فقط، “اصطنع الأمر حتى تصطنعه”، “fake it to fake it”، إنها علامات الانهيار
محمد الهواري
يعمل صحفيًا، ومنتجًا للمحتوى التلفزيوني، ومدربًا إعلاميًا ومستشارًا للتخطيط الإعلامي. مارس الأشكال الصحفية المختلفة، ورأس تحرير عدداً من البرامج الحوارية المتميزة، وعمل مدربًا لصالح مؤسسات إعلامية وأكاديمية دولية وإقليمية ومحلية، وقدم خططًا إعلامية لمشروعات دولية تم تنفيذها على أرض مصر.
المهنة: سترونج اندبندنت وومن
تخطئ حين تظن أن العنف دلالة على الأذى الجسدي، هناك أنواع عديدة من العنف، أن تعمل امرأة في مهنة خطيرة، ذلك عنف، أو أن تؤدي عملًا لا يناسب قدراتها وإمكانياتها، ذلك أعنف أيضًا
سجناء بلا قيود.. حلم العقل الحر
تتحرك يوميًا في زنزانات افتراضية، من البيت إلى العمل، إلى المدرسة والجامعة. تؤدي أدوارًا لأنها مجرد التزام، لكنك لا تفعل شيئًا بإرادتك الحرة
“ابن المؤسسة”.. قراءة في “مزرعة الحيوان”
كتب الروائي البريطاني، جورج أورويل، روايته الشهيرة، “مزرعة الحيوان” Animal Farm، بين عامي 1943 و1944، وفيها تسعى الحيوانات تحت إدارة “الخنازير”، لطرد البشر من مزرعتهم “مؤسستهم”، وإعلان فلسفة “الحيوانية”
ماذا لو كان “مارك مانسون” مصريًا؟
“مارك مانسون”، الكاتب الأمريكي، من مواليد عام 1984، ربما تعرفه من الكتاب الشهير، الذي ظهر نجم مصر، وليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، ممسكًا به، وعنوانه “فن اللامبالاة”
لطلاب الثانوية العامة: كيف ساعدني “الكيف” على النجاح؟
أعلم دوافعك لقراءة هذه الكلمات، كنت مثلك تمامًا في الثانوية العامة، مررت بما مررت به، بل ربما أسوأ، كان ذلك قبل 20 عامًا
“هتلبس إيه النهاردة؟”
ستظن أن المقال عن أزياء وموضة الموسم، أو تأثير اختيار ملابسك على طاقتك، آخرون سيرونه “أزمة” كل يوم.
حُكم الجمع بين وظيفتين مع “كورونا”
أعمل في وظيفة بدوام كامل “full time”، كما أراسل بعض المنصات الصحفية، بنظام “freelancing”، ومع انتشار فيروس “كورونا”، أصبحت الآن أعمل من المنزل
10 رسائل للمدير: لا تهدم فريقك
لا يعني اهتمامك بإنتاجية فريقك أن تتسم أجواء العمل بالتوتر، والجدية الشديدة، عامل الترفيه مهم للغاية، طالما كان بشكل وحدود لا تؤثر على سير العمل