المَهْرب الذي يفكر فيه كل شخص، الملاذ الأخير قبل اعتزال العالم بالكامل، المشروع الخاص، حلم التخلص من المدير، والبحث عن الذات

التخطيط لمستقبلك المهني بشكل علمي سليم
المَهْرب الذي يفكر فيه كل شخص، الملاذ الأخير قبل اعتزال العالم بالكامل، المشروع الخاص، حلم التخلص من المدير، والبحث عن الذات
“عندي فكرة مشروع بمليون جنيه”.. جملة نسمعها كثيرًا ما بين الزملاء والأصدقاء، وفي بعض الأوقات تكون أنت القائل، وتمر الأيام والسنوات ولا نرى لتلك الأفكار أي أثر لها أرض الواقع.
خلال شهور حملها الأولي كانت جارتنا “هند” تبحث عن عمل يناسبها، وأتذكر حينها أنه تمت دعوتها إلى ثلاث مقابلات شخصية في ثلاث شركات وهيئات
مهارة التواصل هي القدرة على نقل المعلومات بشكل مفهوم وله معنى إلى شخص أو مجموعة من خلال الرسائل اللفظية وغير اللفظية، بحيث يتم إحداث أثر معين
على العكس مما قد نعتقد فتطوير الشخصية وتحسينها أمر ممكن، ليس هذا فقط بل اننا يمكن أن نطور من شخصياتنا بطرق لم نكن نتصور انها ممكنة
الذكاء العاطفي هو القدرة على إدراك وإدارة مشاعره الخاصة وعواطف الآخرين وفهمها، وإدراك مدى تأثير تلك المشاعر على الأشخاص المحيطين.
لا يعني اهتمامك بإنتاجية فريقك أن تتسم أجواء العمل بالتوتر، والجدية الشديدة، عامل الترفيه مهم للغاية، طالما كان بشكل وحدود لا تؤثر على سير العمل
من أصعب الوظائف اليوم، هي العناية بالعملاء عبر الهاتف أو العمل كموظف “كول سنتر”، وذلك لأنّها تتعامل مع متغيّرات عديدة، مزاج الشخص المتّصل، مشكلته، أسلوبه، شخصيّته
على أحد المواقع الخاصة بتطبيقات طلب الطعام قرأت تدوينه عنوانها “الأهم من الشغل، الأكل في الشغل” كانت مليئة بترشيحات لوجبات دسمة فيها ما لذ وطاب من الوجبات الشهية