من أصعب الوظائف اليوم، هي العناية بالعملاء عبر الهاتف أو العمل كموظف “كول سنتر”، وذلك لأنّها تتعامل مع متغيّرات عديدة، مزاج الشخص المتّصل، مشكلته، أسلوبه، شخصيّته
![في 3 خطوات.. كيف تصبح موظف كول سنتر ناجح](https://masaraat.net/wp-content/uploads/2020/01/حتى-تصبح-موظف-كول-سنتر-ناجح-813x456.png)
التخطيط لمستقبلك المهني بشكل علمي سليم
من أصعب الوظائف اليوم، هي العناية بالعملاء عبر الهاتف أو العمل كموظف “كول سنتر”، وذلك لأنّها تتعامل مع متغيّرات عديدة، مزاج الشخص المتّصل، مشكلته، أسلوبه، شخصيّته
على أحد المواقع الخاصة بتطبيقات طلب الطعام قرأت تدوينه عنوانها “الأهم من الشغل، الأكل في الشغل” كانت مليئة بترشيحات لوجبات دسمة فيها ما لذ وطاب من الوجبات الشهية
شخصيات سلبية نقابلها ونتعامل معها بشكل يومي في العمل، وقد لا ندرك مدى خطورتها وتأثيرها السلبي على الحالة النفسية، تعرف على تلك الأنواع وتجنبها قدر المستطاع
مع اقتراب نهاية كل عام، يأتي حصاد العام، إخفاقات ونجاحات، انكسارات وانتصارات، ينظر الإنسان خلفه ليقيم عام مضى، ودائما ما يصطدم بخطط لم تتم
مجموعة من النصائح التي يعرضها علينا الكاتب المبنية على تجارب عملية شحصية لمراجعة حصاد العام المنصرم والتخطيط لعام جديد
“هبطل سجاير ومن أول يناير هشيل حديد” جملة شهيرة من أحد أغاني المطرب الشعبي الراحل شعبان عبدالرحيم، والتي تعبر وبشدة عن حال البعض في نهاية العام
ما بين فترة وأخرى ولأسباب متعددة قد نشعر أننا فقدنا الحافز، ولا يوجد أي دافع لدينا للذهاب للعمل أو تحقيق أي إنجاز في أي مهمة
مساحات العمل مثل أي مساحات اجتماعية، تولد حركة وتفاعلات أو “ديناميكيات” بين أفرادها في التواصل
نادت “المستشارة مشيرة” على فتى الشيشة ليأتي لها بواحدة خاصة بها، وانتظرت رفيقات جلسة النميمة بحماس مترقّب أي نكهة ستطلب