لماذا تسبب مسألة المرتب صراعًا نفسيًا لدى الكثير؟ على الأرجح أنك تعاني من وقت لآخر من بعض الأفكار المتعلقة برواتب زملائك في العمل ومقارنات كثيرة

التوازن ما بين العمل والحياة
لماذا تسبب مسألة المرتب صراعًا نفسيًا لدى الكثير؟ على الأرجح أنك تعاني من وقت لآخر من بعض الأفكار المتعلقة برواتب زملائك في العمل ومقارنات كثيرة
يجد “حسن” نفسه حائرًا بين نسختين من التعامل مع واقع مضى عليه نحو نصف عام، ومن الطبيعي أن ينساه عقلنا اللاوعي، نسخة التزام إجراءات كورونا الصارمة، والنسخة ما قبل كورونا،
حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب، من أهم وأشهر المقولات التي استمعت لها كثيرًا في بداية حياتك العملية، في أول طريق البحث عن اكتشاف وتحقيق الذات
حتى لا تقع في فخ الإجازة المزيفة، وزوال الحاجز بين العمل من المنزل والإجازة، إليك بعض النصائح التي قد تساعدك
لا مكالمات هاتفية تخص العمل، لا رسائل إلكترونية، لا تقارير أو مراجعات أو أفكار للعمل، في الحقيقية هذا سيساعدك أكثر في العمل بطاقة وحماس أكبر عندما تعود
لأن العودة إلى العمل بعد فترة طويلة ليست بالأمر السهل وتحتاج بعض الترتيبات المسبقة، نقدم لك بعض النصائح المُساعدة لترتيب أيامك في العمل بعد العودة مباشرة
الاحتراق المهني أو الوظيفي، بحسب تعريف منظمة الصحة العالمية WHO، هو متلازمة ناتجة عن الإجهاد والضغوط النفسية المرتبطة بالعمل
أفضل الأوقات التي يُمكنك أن تعمل فيها أو أن تُنجز ما لديك من مهام أو أعمال بشكل يتناسب مع شهر رمضان
الأسبوع الأول من رمضان هو الأكثر إرهاقًا، إذ يتغير سلوك الشخص اليومي وروتينه عن قبل، كما يكون الإلتزام بباقي الشهر جيدًا إن أفلحت في ضبط أسبوعك الأول