الإرشاد الوظيفي

التخطيط لمستقبلك المهني بشكل علمي سليم

“من أول يناير خلاص هشيل حديد”.. نصائح لخطط ناجحة

“هبطل سجاير ومن أول يناير هشيل حديد” جملة شهيرة من أحد أغاني المطرب الشعبي الراحل شعبان عبدالرحيم، والتي تعبر وبشدة عن حال البعض في نهاية العام

ما بين فترة وأخرى ولأسباب متعددة قد نشعر أننا فقدنا الحافز، ولا يوجد أي دافع لدينا للذهاب للعمل أو تحقيق أي إنجاز في أي مهمة

مساحات العمل مثل أي مساحات اجتماعية، تولد حركة وتفاعلات أو “ديناميكيات” بين أفرادها في التواصل

نادت “المستشارة مشيرة” على فتى الشيشة ليأتي لها بواحدة خاصة بها، وانتظرت رفيقات جلسة النميمة بحماس مترقّب أي نكهة ستطلب

تجربة واقعية لفتاة وقفت اسرتها كعائق بينها وبين ما تحب أن تدرس، فحضرت مؤتمرات كثيرة وسعت وراء الفرص والورش المتعلقة بالمجال الذي تحبه

عادة ما تنتهي وقائع التحرش الجنسي والعنف ضد المرأة في أماكن العمل بتسوية غير عادلة، أو الضغط على الطرف الأضعف، وعادة ما تكون المرأة

كاتب المقال يعرض لتجربة شخصية حقيقية مكنته من تطوير استراتيجية كاملة ترتكز على 5 خطوات عملية للتحفيز الذاتي لإنجاز المهام.

بدا الأمر لغير المطلعين على تفاصيل “الحالة”، كأنه محاولة متعسفة لاختلاق أسباب لـ”طرد” أحد الموظفين وتقديم “كبش فداء” قربانا للانضباط

يبدو أنني لست في “موود شغل”، سأذهب إلى المقهى المفضل لدي، سأشرب قهوتي، واستمع إلى بعض الموسيقى الكلاسيكية