تعاني النساء من مشاكل كثيرة في التوظيف،أولها عدم توافر فرص كافية، أو عدم توافر نفس الفرص بعدالة بين الجنسين ،أو عدم قبول المرأة في وظائف بعينها إن كانت متزوجة أو أمًا، وغيرها من الأمور ،إضافة إلى عدم توفر بيئة عمل جيدة أو مرتبات عادلة
بالرغم من الحديث الدائم والنصائح المتكررة لمقابلات العمل ،إلا أن الواقع لا يخلو دائمًا من مفاجئات،خاصًة عندما يتعلق الأمر بالنساء.من حين لآخر أقرأ على لينكد إن ووسائل التواصل الاجتماعي قصص لأسئلة محرجة في مقابلات العمل، أغلبها يتعلق بالنساء فقط لأنهن نساء، ولا يحدث مثلها مع الرجال أبدًا.
الحقيقة أن الإجازات هي الوقود الذي يساعدنا على الاستمرار في العمل والإنتاجية ومن المهم أن يتعرف كل موظف على الأنواع المختلفة للإجازات والقواعد الخاصة بها.
معظم الشركات تعتقد أن عدم التأمين على موظفيها يوفر لهم الكثير من المال، ولكن الواقع ينفي ذلك لأن يوجد العديد من الدراسات التى أثبتت أن التأمين الإجتماعي للموظفين يزيد من الإنتاج النهائي للشركات
من أحد المشاكل التي تعاني منها الكثيرات من الموظفات الآن هي التحيز الجنسي في مقر العمل. فدائمًا ما ترى الاغلبية أن النساء أقل كفاءة وأقل إنتاجية وإفادة للعمل، وتعيش النساء تحت الرغبة في إثبات العكس.
السينما المصرية لم تكن مرآة لقتل النساء مقابل تصرفهن في أجسادهن فقط أو جرائم الشرف، وإنما كذلك كانت مرآة لازدواجية المجتمع في التعامل مع نشاط الرجال الجنسي
قبل فصل أي موظف يجب التأكد أولاً بأن الشركة فعلت كل ما في وسعها من أجله سواء لتطوير مهاراته أو لحل مشكلاتها الداخلية.
هل يحق للمؤسسة التي نعمل بها أن تتدخل فيما ننشره على السوشيال ميديا؟ الموضوع جدلي لأنه على الأعلب لا توجد في كل المؤسسات تنظيم لهذا الأمر
تخطئ حين تظن أن العنف دلالة على الأذى الجسدي، هناك أنواع عديدة من العنف، أن تعمل امرأة في مهنة خطيرة، ذلك عنف، أو أن تؤدي عملًا لا يناسب قدراتها وإمكانياتها، ذلك أعنف أيضًا