السينما المصرية لم تكن مرآة لقتل النساء مقابل تصرفهن في أجسادهن فقط أو جرائم الشرف، وإنما كذلك كانت مرآة لازدواجية المجتمع في التعامل مع نشاط الرجال الجنسي

أخلاقيات واتيكيت العمل والتأقلم مع بيئة العمل وإيقاعه
السينما المصرية لم تكن مرآة لقتل النساء مقابل تصرفهن في أجسادهن فقط أو جرائم الشرف، وإنما كذلك كانت مرآة لازدواجية المجتمع في التعامل مع نشاط الرجال الجنسي
سارة دياب 24 عامًا، من مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، تعمل ميكانيكية سيارات بعد أن أنهت دبلوم التجارة “أردت أن أساعد أبي الذي يعمل في نفس المهنة
أزمة السكن المضاعفة التي تواجه النساء في مصر، لها أبعاد أخرى أكبر وأكثر من رفض الفنادق الحجز للنزيلات، تواجهها المستقلات من النساء بحياتهن بشكل خاص
خلاف بدأ في المنزل واستمر في السيارة أثناء ذهابك إلى العمل، هل تظن أنه لن يلقي بظلاله على ساعات العمل المشترك
لا زال التحرش قصة تُناقش ويتجادل بها طرفين، طرف يرى أن التحرش جريمة لا تقبل النقاش مثلي أنا، وطرف يرى أن جزء من المسؤولية يرجع للفتيات أنفسهم.
دخلت في جدالات كثيرة للغاية حتى أصابني الإنهاك وقررت ألا أشارك أرائي الخاصة حول حقوق المرأة على صفحتي الشخصية، فيما بعد أدركت أنني لست الوحيدة
من الطبيعي أن يشعر الموظفون بالإرهاق، ولذلك في بعض تلك اللحظات يحتاج الموظف فقط إلى إجازة نفسية، فما هي هذه الإجازة؟
في عام 2019 قامت إحدى الشركات بإعطاء إجازة للدورة الشهرية وكان الأمر مثيرًا للجدل في مصر حينها، وسخر الإعلامي عمرو أديب من ذلك
كل محاولاتي للوصول إلى المثالية جعلت مني أم سيئة، لأنه في الوقت الذي كنت أعد فيه نفسي للكمال أعددت نفسي مسبقًا للفشل.