هل سبق لكم وأن قام شخصٌ ما بالاعتذار لكم لفظيّا، ومع ذلك لم تشعروا بذلك؟ أو سبق وفهمتُم ما الذي يريده الشخص الذي أمامكم رغم أنّه تلعثم في كلامه

هل سبق لكم وأن قام شخصٌ ما بالاعتذار لكم لفظيّا، ومع ذلك لم تشعروا بذلك؟ أو سبق وفهمتُم ما الذي يريده الشخص الذي أمامكم رغم أنّه تلعثم في كلامه
شخصيات سلبية نقابلها ونتعامل معها بشكل يومي في العمل، وقد لا ندرك مدى خطورتها وتأثيرها السلبي على الحالة النفسية، تعرف على تلك الأنواع وتجنبها قدر المستطاع
مع اقتراب نهاية كل عام، يأتي حصاد العام، إخفاقات ونجاحات، انكسارات وانتصارات، ينظر الإنسان خلفه ليقيم عام مضى، ودائما ما يصطدم بخطط لم تتم
“هبطل سجاير ومن أول يناير هشيل حديد” جملة شهيرة من أحد أغاني المطرب الشعبي الراحل شعبان عبدالرحيم، والتي تعبر وبشدة عن حال البعض في نهاية العام
ما بين فترة وأخرى ولأسباب متعددة قد نشعر أننا فقدنا الحافز، ولا يوجد أي دافع لدينا للذهاب للعمل أو تحقيق أي إنجاز في أي مهمة
مساحات العمل مثل أي مساحات اجتماعية، تولد حركة وتفاعلات أو “ديناميكيات” بين أفرادها في التواصل
عدم صمت المتعرضات للعنف في أماكن العمل هو السبب الرئيسي في ردع القائم بالعنف ضدهم، فلا تتهاوني ولا تصمتي
كاتب المقال يعرض لتجربة شخصية حقيقية مكنته من تطوير استراتيجية كاملة ترتكز على 5 خطوات عملية للتحفيز الذاتي لإنجاز المهام.
بدا الأمر لغير المطلعين على تفاصيل “الحالة”، كأنه محاولة متعسفة لاختلاق أسباب لـ”طرد” أحد الموظفين وتقديم “كبش فداء” قربانا للانضباط